باب استحباب التبشير والتهنئة

قال الله تعالى: (فنادته الملائكة وهو قائم يصلي في المحراب أن الله يبشرك بيحيى) [آل عمران: 39] وقال تعالى: (ولما جاءت رسلنا إبراهيم بالبشرى) [العنكبوت: 31] وقال تعالى: (ولقد جاءت رسلنا إبراهيم بالبشرى) [هود: 69] وقال تعالى: (فبشرناه بغلام حليم) [الصافات: 101] وقال تعالى: (قالوا لا تخف وبشروه بغلام عليم) [الذاريات: 28] وقال تعالى: (قالوا لا توجل إنا نبشرك بغلام عليم) [الحجر: 53] وقال تعالى: (وامرأته قائمة فضحكت فبشرناها بإسحق ومن وراء إسحق يعقوب) [هود: 71] وقال تعالى: (إذ قالت الملائكة يا مريم إن الله يبشرك بكلمة منه … ) الآية [آل عمران: 45] ، وقال تعالى: (ذلك الذي يبشر الله عباده الذين آمنوا وعملوا الصالحات) [الشورى: 23] وقال تعالى: (فبشر عباد، الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه) [الزمر: 17 - 18] وقال تعالى: (وأبشروا بالجنة التي كنتم توعدون) [فصلت: 30] وقال تعالى: (يوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم بين أيديهم وبأيمانهم بشراكم اليوم جنات تجري من تحتها الأنهار) [الحديد: 12] وقال تعالى: (يبشرهم ربهم برحمة منه ورضوان وجنات لهم فيها نعيم مقيم) [التوبة: 21] .