باب ما يقال في حال غسل الميت وتكفينه

وروينا في سنن أبي داود، وابن ماجه، عن واثلة بن الأسقع رضي الله عنه، قال: صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على رجل من المسلمين، فسمعته يقول: " اللهم إن فلان بن فلانة في ذمتك وحبل جوارك، فقه فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحمد فاغفر له وارحمه إنك أنت الغفور الرحيم " (3) .