فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُل لَّهُمْ فِىٓ أَنفُسِهِمْ قَوْلًۢا بَلِيغًا
تدبر
فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُل لَّهُمْ فِىٓ أَنفُسِهِمْ قَوْلًۢا بَلِيغًا ﴿
وفي هذا دليل على أن مقترف المعاصي، وإن أعرض عنه، فإنه ينصح سراً، ويبالغ في وعظه بما يظن حصول المقصود به.
السعدي: ١٨٤.