ما كان لله نفع و دام

بطاقات دعوية

ما كان لله نفع و دام

بديل بن ميسرة من أراد بعلمه وجه الله أقبل الله عليه بوجهه وأقبل بقلوب العباد عليه، ومن عمل لغير الله صرف الله عنه وجهه وصرف بقلوب العباد عنه.