قُل لِّلَّهِ ٱلْمَشْرِقُ وَٱلْمَغْرِبُ
بطاقات دعوية
![قُل لِّلَّهِ ٱلْمَشْرِقُ وَٱلْمَغْرِبُ](https://ghondur.com/a/uploads/images/2021/08/image_750x_61193bdaa9fa1.jpg)
سَيَقُولُ ٱلسُّفَهَآءُ مِنَ ٱلنَّاسِ مَا وَلَّىٰهُمْ عَن قِبْلَتِهِمُ ٱلَّتِى كَانُوا۟ عَلَيْهَا ۚ قُل لِّلَّهِ ٱلْمَشْرِقُ وَٱلْمَغْرِبُ ۚ
وقد كان في قوله: (السفهاء) ما يغني عن رد قولهم، وعدم المبالاة به، ولكنه تعالى مع هذا لم يترك هذه الشبهة حتى أزالها وكشفها مما سيعرض لبعض القلوب من الاعتراض، فقال تعالى: (قل) لهم مجيبًا: (لله المشرق والمغرب).
السعدي: ٧٠.