وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ

وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ

وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ ﴿١٤﴾ وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ ۗ
وهذا يدل على محبة الله لعباده المؤمنين، واعتنائه بأحوالهم، حتى أنه جعل من جملة المقاصد الشرعية شفاء ما في صدورهم وذهاب غيظهم.
السعدي:٣٣١.