الزهد راحة للقلب و البدن
بطاقات دعوية
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، أنبأنا إبراهيم بن عصمة بن إبراهيم، حدثنا أبي، حدثنا يحيى بن يحيى، أنبأنا ابن السماك قال: بلغني أن عمر بن عبد العزيز كتب إلى الحسن البصري أن عظني وأوجز. قال: فكتب إليه الحسن: " أما بعد، فإن الدنيا مشغلة للقلب والبدن , وإن الزهد راحة للقلب والبدن، وإن الله سائلنا عن الذي نعمنا في حلاله، فكيف بما نعمنا في حرامه؟