فَأَصَٰبَتْكُم مُّصِيبَةُ ٱلْمَوْتِ

تدبر

فَأَصَٰبَتْكُم مُّصِيبَةُ ٱلْمَوْتِ

فَأَصَٰبَتْكُم مُّصِيبَةُ ٱلْمَوْتِ
وسمى الله تعالى الموت في هذه الآية مصيبة، والموت وإن كان مصيبة عظمى، ورزية كبرى، فأعظم منه الغفلة عنه، والإعراض عن ذكره، وترك التفكر فيه، وترك العمل له، وإن فيه وحده لعبرة لمن اعتبر، وفكرة لمن تفكر.
القرطبي:٨ / ٢٦٤.