ما الزهد في الدنيا

الزهد الكبير

ما الزهد في الدنيا

أخبرنا أبو محمد بن يوسف، أنبأنا أبو سعيد بن زياد، حدثنا ابن أبي الدنيا، حدثنا محمد بن علي، حدثنا إبراهيم قال: سألت فضيل بن عياض ما الزهد في الدنيا؟ قال: «القنوع هو الزهد، هو الغنى»