وَشَاوِرْهُمْ فِى ٱلْأَمْرِ

بطاقات دعوية

وَشَاوِرْهُمْ فِى ٱلْأَمْرِ

وَشَاوِرْهُمْ فِى ٱلْأَمْرِ
وقد قيل: إن الله أمر بها نبيه لتأليف قلوب أصحابه، وليقتدي به من بعده، وليستخرج بها منهم الرأي فيما لم ينزل فيه وحي من أمر الحروب، والأمور الجزئية، وغير ذلك، فغيره صلى الله عليه وسلم أولى بالمشورة.
ابن تيمية: ٢ / ١٦١.