وَرَحْمَتِى وَسِعَتْ كُلَّ شَىْءٍ

وَرَحْمَتِى وَسِعَتْ كُلَّ شَىْءٍ

وَرَحْمَتِى وَسِعَتْ كُلَّ شَىْءٍ
عمت كل شيء؛ قال الحسن وقتادة: وسعت رحمته في الدنيا البر والفاجر، وهي يوم القيامة للمتقين خاصة.
البغوي:٢ / ١٥٧.