وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَآ أَنَّ ٱلنَّفْسَ بِٱلنَّفْسِ

تدبر

وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَآ أَنَّ ٱلنَّفْسَ بِٱلنَّفْسِ

وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَآ أَنَّ ٱلنَّفْسَ بِٱلنَّفْسِ
فالنفس بالنفس وإن كان القاتل رئيسا مطاعا من قبيلة شريفة، والمقتول سوقيا طارفا، وكذلك إن كان كبيرا، وهذا صغيرا، أو هذا غنيا، وهذا فقيرا، وهذا عربيا، وهذا عجميا، أو هذا هاشميا وهذا قرشيا. وهذا رد لما كان عليه أهل الجاهلية.
ابن تيمية:٢ / ٤٨٢.