وَلَوْلَا رَهْطُكَ لَرَجَمْنَٰكَ
قَالُوا۟ يَٰشُعَيْبُ مَا نَفْقَهُ كَثِيرًا مِّمَّا تَقُولُ وَإِنَّا لَنَرَىٰكَ فِينَا ضَعِيفًا ۖ وَلَوْلَا رَهْطُكَ لَرَجَمْنَٰكَ ۖ وَمَآ أَنتَ عَلَيْنَا بِعَزِيزٍ ﴿٩١﴾ قَالَ يَٰقَوْمِ أَرَهْطِىٓ أَعَزُّ عَلَيْكُم مِّنَ ٱللَّهِ وَٱتَّخَذْتُمُوهُ وَرَآءَكُمْ ظِهْرِيًّا ۖ
تهاونهم به -وهو رسول الله- تهاون بالله؛ فلذلك قال: (أرهطي أعز عليكم من الله واتخذتموه وراءكم ظهرياً).
ابن جزي:١ / ٤٠٤.