وَلِبَاسُ ٱلتَّقْوَىٰ ذَٰلِكَ خَيْرٌ

وَلِبَاسُ ٱلتَّقْوَىٰ ذَٰلِكَ خَيْرٌ

وَلِبَاسُ ٱلتَّقْوَىٰ ذَٰلِكَ خَيْرٌ ۚ
خير من اللباس الحسي؛ فإن لباس التقوى يستمر مع العبد، ولا يبلى، ولا يبيد، وهو جمال القلب والروح، وأما اللباس الظاهري فغايته أن يستر العورة الظاهرة في وقت من الأوقات، أو يكون جمالاً للإنسان، وليس وراء ذلك منه نفع.
السعدي:٢٨٦.