وَهَٰذَا كِتَٰبٌ أَنزَلْنَٰهُ مُبَارَكٌ
وَهَٰذَا كِتَٰبٌ أَنزَلْنَٰهُ مُبَارَكٌ
تستخرج منه البركات؛ فما من خير إلا وقد دعا إليه، ورغَّب فيه، وذكر الحكم والمصالح التي تحث عليه، وما من شر إلا وقد نهى عنه، وحَذَّر منه، وذكر الأسباب المنفرة عن فعله، وعواقبها الوخيمة.
السعدي:٢٨١.