قَالَ لِفَتَىٰهُ ءَاتِنَا غَدَآءَنَا لَقَدْ لَقِينَا مِن سَفَرِنَا هَٰذَا نَصَبًا

سورة الكهف

قَالَ لِفَتَىٰهُ ءَاتِنَا غَدَآءَنَا لَقَدْ لَقِينَا مِن سَفَرِنَا هَٰذَا نَصَبًا

فَلَمَّا جَاوَزَا قَالَ لِفَتَىٰهُ ءَاتِنَا غَدَآءَنَا لَقَدْ لَقِينَا مِن سَفَرِنَا هَٰذَا نَصَبًا

وفي هذا دليل على جواز الإخبار  بما يجده الإنسان من الألم والأمراض،  وأن ذلك لا يقدح في الرضا، ولا في التسليم للقضاء،  لكن إذا لم يصدر ذلك عن ضجر ولا سخط .

القرطبي :13 / 322