مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ

بطاقات دعوية

مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ

مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ
من الكتب السابقة؛ فهو المزكي لها؛ فما شهد له فهو المقبول، وما رده فهو المردود، وهو المطابق لها في جميع المطالب التي اتفق عليها المرسلون، وهي شاهدة له بالصدق، فأهل الكتاب لا يمكنهم التصديق بكتبهم إن لم يؤمنوا به؛ فإنَّ كفرهم به ينقض إيمانهم بكتبهم.
السعدي: ١٢١.