وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ

سورة الكهف

وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ

وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ  فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا

قال قتادة:  قد فرح به أبواه حين وُلِد، وحزنا عليه حين قُتِل،  ولو بقي لكان فيه هلاكهما؛ فليرضَ امرؤ بقضاء الله؛  فإن قضاء الله للمؤمن فيما يكره خيرٌ له من قضائه فيما يحب.

 
ابن كثير:3 / 96